أصبحت إفريقيا بشكل متزايد نقطة ارتكاز محورية في هذا الصراع على النفوذ، ويرجع ذلك في المقام الأول إلى مواردها الطبيعية الوفيرة وموقعها الجيوسياسي الاستراتيجي. ومع ذلك، فإن طبيعة الدولة الهشة وغياب القيادة صاحبة الرؤية تجعل إفريقيا عرضة لمناورات القوى الخارجية. ولحماية مصالحها، يجب على إفريقيا إعطاء الأولوية للوحدة وتعزيز المؤسسات الإقليمية وتبني نهج تعاوني لحل النزاعات الداخلية.
بمجرد نقرك على (متابعة) سيتم تحويلك إلى الصفحة المختصرة، لسنا مسؤولين عن محتوى الصفحة المقصودة أيا كان