ارتبطت بداية الغارات الروسية ضد المدن السورية في نهاية سبتمبر/ أيلول الماضي، بالإعلان عن "الفليق الرابع" ضمن صفوف ما تبقى من جيش نظام بشار الأسد، ومنذ نحو شهرين بدأ اسم هذا الفيلق يظهر بشكل مكثف في إعلام النظام ووسائل الإعلام الأخرى المؤيدة له، واكتسب أهميته في كونه إحدى أهم الفصائل العسكرية التي تعتمد عليه روسيا على الأرض وتدعمه بالطيران خلال المعارك التي يخوضها الفيلق في وسط وشمال سورية.
بمجرد نقرك على (متابعة) سيتم تحويلك إلى الصفحة المختصرة، لسنا مسؤولين عن محتوى الصفحة المقصودة أيا كان