بنظرة سريعة لا بد منها على تاريخ سورية المعاصر، فقد استطاع الشعب السوري بلورة هويته الوطنية بعد الحرب العالمية الأولى، والتي بنهايتها نشأت الدولة السورية بشكلها الحاليّ، وكانت أسمى تجليات الانتماء للهوية السورية الجامعة، الثورة السورية الكبرى ضد الاحتلال الفرنسي عام 1925، التي كانت تعبيرًا حقيقيًا عن مدى تمسك الشعب السوري بتلك الهوية وارتباطه العضوي بها
بمجرد نقرك على (متابعة) سيتم تحويلك إلى الصفحة المختصرة، لسنا مسؤولين عن محتوى الصفحة المقصودة أيا كان