تجاه غرب إفريقيا، وتحديدًا النيجر؛ حيث تتبدل خارطة الفاعليين التقليديين الغربيين؛ (الأمريكيين، والفرنسيين، والألمان) لصالح الفاعليين الجدد: (الروس والصينين والإيرانيين)؛ تهندس تركيا تحركاتها لتمديد نفوذها، وتأكيد حضورها وضمان انخراطها كأحد الناظمين لترتيبات النيجر (السياسية والأمنية والاقتصادية)، وكأول المستفيدين الرئيسيين من موارده الاقتصادية وأزماته الأمنية.
بمجرد نقرك على (متابعة) سيتم تحويلك إلى الصفحة المختصرة، لسنا مسؤولين عن محتوى الصفحة المقصودة أيا كان