الوثيقة أطلقها معهد الشؤون الخارجية الإثيوبي، وهو مركز بحثي يتبع وزارة الخارجية، يقع مقره في أديس أبابا، في كتاب باللغة الأمهرية بعنوان "የሁለት ውኃዎች ዐቢይ ስትራቴጂ"، ويُترجم إلى العربية: "الإستراتيجية الرئيسية للجسمين المائيين (حوض النيل والبحر الأحمر)"([1])، وتزامن صدوره مع مناقشات واسعة النطاق حول طموحات إثيوبيا "الحبيسة" في الوصول "التجاري" و"العسكري" المباشر إلى البحر الأحمر، ومع عدم التوصل إلى اتفاق حول ملء وتشغيل سد النهضة، والذي تتخوَّف من تداعياته مصر على حصتها المائية.
بمجرد نقرك على (متابعة) سيتم تحويلك إلى الصفحة المختصرة، لسنا مسؤولين عن محتوى الصفحة المقصودة أيا كان